يا أرض إحفظي ما عليك، يسلملي هالقمر، يقبرني هالطول وهالعيون"، واللائحة تطول بعبارات الغزل والتحبب التي سمعناها صغارا ورددناها كبارا. كلمات رنانة ساحرة تستخدم كجسر عبور لقلوب الصبايا.
فمن المتعارف عليه ان تتم هذه الهواية عبر مفردات التحبب والتودد وأحيانا من خلال عبارات تخدش الحياء العام، لكن الشباب أضافوا عليها تقنياتهم الخاصة، فإما المغازلة بالإكراه أو بصمت وفي كلتا الحالتين لا يحتاج "المغازل" إلى نظارات شمسية "ريبون" أو "مرسيدس" او الى مظهر "ستايل" كي يحاول الايقاع بالفتاة، وانما كل ما يحتاجه هو هاتف جوال مزود بكاميرا ورقم هاتف مميز وورقة لكتابته عليها ومن ثم رميها لأي فتاة يصادفها.
وقد تحتفظ بعض الفتيات بالورقة التي تم رميها لتتعمد فيما بعد الأتصال بصاحب ذلك الرقم وممارسة لعبة الإغواء معهم وهذا ما يعرف بالحب عبر "الجوال".
هذه الظاهرة منتشرة في الوسط العربي، خاصة ايام الدراسة وبالتحديد عند ذهاب طلاب المدارس الى بيوتهم، حين تكثر السيارات التي يقودها الشباب والتي تنطلق في شوارع مدننا وقرانا بسرعة جنونية وكان سائقها على عجل من امره، ثم ما يلبث ان يعود من نفس المكان الذي ظهر فيه قبل قليل. ما رأيكم بهذه الظاهرة وهل هي وسيلة التعارف الوحيدة التي يتبعها الشباب؟
يا أرض إحفظي ما عليك، يسلملي هالقمر، يقبرني هالطول وهالعيون"، واللائحة تطول بعبارات الغزل والتحبب التي سمعناها صغارا ورددناها كبارا. كلمات رنانة ساحرة تستخدم كجسر عبور لقلوب الصبايا.
فمن المتعارف عليه ان تتم هذه الهواية عبر مفردات التحبب والتودد وأحيانا من خلال عبارات تخدش الحياء العام، لكن الشباب أضافوا عليها تقنياتهم الخاصة، فإما المغازلة بالإكراه أو بصمت وفي كلتا الحالتين لا يحتاج "المغازل" إلى نظارات شمسية "ريبون" أو "مرسيدس" او الى مظهر "ستايل" كي يحاول الايقاع بالفتاة، وانما كل ما يحتاجه هو هاتف جوال مزود بكاميرا ورقم هاتف مميز وورقة لكتابته عليها ومن ثم رميها لأي فتاة يصادفها.
وقد تحتفظ بعض الفتيات بالورقة التي تم رميها لتتعمد فيما بعد الأتصال بصاحب ذلك الرقم وممارسة لعبة الإغواء معهم وهذا ما يعرف بالحب عبر "الجوال".
هذه الظاهرة منتشرة في الوسط العربي، خاصة ايام الدراسة وبالتحديد عند ذهاب طلاب المدارس الى بيوتهم، حين تكثر السيارات التي يقودها الشباب والتي تنطلق في شوارع مدننا وقرانا بسرعة جنونية وكان سائقها على عجل من امره، ثم ما يلبث ان يعود من نفس المكان الذي ظهر فيه قبل قليل. ما رأيكم بهذه الظاهرة وهل هي وسيلة التعارف الوحيدة التي يتبعها الشباب؟
يا أرض إحفظي ما عليك، يسلملي هالقمر، يقبرني هالطول وهالعيون"، واللائحة تطول بعبارات الغزل والتحبب التي سمعناها صغارا ورددناها كبارا. كلمات رنانة ساحرة تستخدم كجسر عبور لقلوب الصبايا.
فمن المتعارف عليه ان تتم هذه الهواية عبر مفردات التحبب والتودد وأحيانا من خلال عبارات تخدش الحياء العام، لكن الشباب أضافوا عليها تقنياتهم الخاصة، فإما المغازلة بالإكراه أو بصمت وفي كلتا الحالتين لا يحتاج "المغازل" إلى نظارات شمسية "ريبون" أو "مرسيدس" او الى مظهر "ستايل" كي يحاول الايقاع بالفتاة، وانما كل ما يحتاجه هو هاتف جوال مزود بكاميرا ورقم هاتف مميز وورقة لكتابته عليها ومن ثم رميها لأي فتاة يصادفها.
وقد تحتفظ بعض الفتيات بالورقة التي تم رميها لتتعمد فيما بعد الأتصال بصاحب ذلك الرقم وممارسة لعبة الإغواء معهم وهذا ما يعرف بالحب عبر "الجوال".
هذه الظاهرة منتشرة في الوسط العربي، خاصة ايام الدراسة وبالتحديد عند ذهاب طلاب المدارس الى بيوتهم، حين تكثر السيارات التي يقودها الشباب والتي تنطلق في شوارع مدننا وقرانا بسرعة جنونية وكان سائقها على عجل من امره، ثم ما يلبث ان يعود من نفس المكان الذي ظهر فيه قبل قليل. ما رأيكم بهذه الظاهرة وهل هي وسيلة التعارف الوحيدة التي يتبعها الشباب؟
يا أرض إحفظي ما عليك، يسلملي هالقمر، يقبرني هالطول وهالعيون"، واللائحة تطول بعبارات الغزل والتحبب التي سمعناها صغارا ورددناها كبارا. كلمات رنانة ساحرة تستخدم كجسر عبور لقلوب الصبايا.
فمن المتعارف عليه ان تتم هذه الهواية عبر مفردات التحبب والتودد وأحيانا من خلال عبارات تخدش الحياء العام، لكن الشباب أضافوا عليها تقنياتهم الخاصة، فإما المغازلة بالإكراه أو بصمت وفي كلتا الحالتين لا يحتاج "المغازل" إلى نظارات شمسية "ريبون" أو "مرسيدس" او الى مظهر "ستايل" كي يحاول الايقاع بالفتاة، وانما كل ما يحتاجه هو هاتف جوال مزود بكاميرا ورقم هاتف مميز وورقة لكتابته عليها ومن ثم رميها لأي فتاة يصادفها.
وقد تحتفظ بعض الفتيات بالورقة التي تم رميها لتتعمد فيما بعد الأتصال بصاحب ذلك الرقم وممارسة لعبة الإغواء معهم وهذا ما يعرف بالحب عبر "الجوال".
هذه الظاهرة منتشرة في الوسط العربي، خاصة ايام الدراسة وبالتحديد عند ذهاب طلاب المدارس الى بيوتهم، حين تكثر السيارات التي يقودها الشباب والتي تنطلق في شوارع مدننا وقرانا بسرعة جنونية وكان سائقها على عجل من امره، ثم ما يلبث ان يعود من نفس المكان الذي ظهر فيه قبل قليل. ما رأيكم بهذه الظاهرة وهل هي وسيلة التعارف الوحيدة التي يتبعها الشباب؟